القصة كما يرويها مصطفى شعبان ( كبتن على احد الرحلات المصريه )

يقول عند حدود ينبع من الشمال ذهلت من مساحة فناء ( حوش ) واعتقدت انه مطار ينبع واخذت هبة

الاستعداد للهبوط لاننا في جميع دول العلم دوماً اكبر مساحة ارض هي المطارات ربنا سلم والاخ مصفى

تدارك الوضع ليجنب البلد والركاب كارثه وهذه قصة ليست غريبة وكلكم تعرفون الحوش وصاحبه

والذي يمثل 40 رجل لو قلنا النح لكن دايم في الغابة والتي تغيب عنها قوانين الارض الاسد المفترس

يشبع ثم ينهض لتاكل باقي السباع ( رفع الله قد الاسود عمن هذا عملهم )

لكن نبغي نعد الاحوشة الكبيرة كثرة وأسماء معدودة رموز في -------------- لا في ---------

لاتتحيرون هذه النقط تغطي كلام لايليق ذكره للقراء الاعزاء