يا شاهين
قرأت موضوعك وتدبرته جيدا
ولكن ينبع النخل أصبحت اليوم اثراً بعد عين
إنتهت اجتماعيا وثقافياً وإقتصاديا
أصبحت بلدة لا حتى بلدة كثير عليها
هي اليوم أطلال وخرائب
لا ماء ولا شجر
حتى أهلها هجروها وتركوها ومعظم من يسكنها اليوم ليسوا من أهلها
ولو عددت الأجانب فيها لوجدتهم أضعاف أضعاف أهلها المعروفين
ينبع النخل اليوم تجدها فقط بين دفات الكتب وفي مخيلات الخمسينيين فقط
الله يرحم حالنا لم تعد ينبعنا هي التي نعرفها .
هجرناها رغم الحنين .
المفضلات