صدقت وتمنيت لو أنني شاعر مثلك
أنا أيضا لم أصدق أنها بهذه الروعة حتى حثني ابني رضا على الذهاب على غير رغبة مني .. وكان قد ذهب إليها في اليوم السابق مع مجموعة من زملائه .

تمت الرحلة صباح أمس الخميس وعندما وصلنا ( السهلة والصراء ) لم نجد مكانا نجلس فيه من ازدحام السيارات والمتنزهين على جانبي الطريق من مختلف الجنسيات علاوة على من يعرف المداخل والمخارج وتسعفه سيارته ليذهب إلى أبعد من ذلك

جلسنا منذ الصباح حتى ما بعد صلاة العشاء في العراء وكان الجو لطيفا منعشا أخاذا .. أسفت كثيرا على أنني لم أستعد للمكث مدة أطول

أنصح الجميع بألا يفوتوا الذهاب إلى هناك قبل أن تتغير الأجواء