شكرا للأخ الشاطري على التفاعل مع الحدث المؤلم

الذي هز أركان المجتمع الينبعي حزنا وأسى على الجريمة البشعة

فإلى متى ونحن نستقبل جريمة تلو الأخرى ؟ والحلول في أيدينا فهي ليست من المعجزات ؟؟ !!!