شركة أرامكو، شركة ينبت، شركة كريستال، شركة سامرف، شركة ينساب

أنظروا إلي هذه الشركات الكبري والتي تبث في أجواء ينبع الغازات والسموم ثم قارنوها بنوعية الأنشطة التي تساهم فيها !! أليس بالإمكان من أن يقوم بهذا الدور الجهة المنظمة وطلاب أوجماعات الأنشطة الطلابية في المدارس؟ فضلا أن هذه الأنشطة تكثر وتتكرر كل عام وفي كل مكان بل حتى المجلس البلدي الفقير نصب مخيماً للنظافة في كورنيش ينبع أظن في أيام عطلة الحج وعمل معه متطوعون وقالوا المشروع ناجح ولكن عندما نذهب إلي هذه الأماكن العامة فإننا لا نلمس نجاحا ولا تطوراً أو تحسناً مما يعطي مؤشراً أن هذه الأنشطة غير ذات جدوى ليس التقصير في الجهة التي تنظمة جزماً بل في الوسيلة التي يتم الوصول بها إلي المتلقي فالأجدى أن يبحث في طرق أخرى غير هذه الطرق التقليدية المكرره.
ونتطلع أن تساهم هذه الشركات في أدوار أكبر من مساهماتها في كابات أو ملصقات أو أكياس نفايات !!