شكرا للابن عاصم على هذا النقل الحي
وحتى الاهتزاز جاء في مصلحة النقل
فقد وضعنا في قلب الحدث
ولا ننسى إضافات الإبداع في الخلفية من الأستاذ عمر
شكرا لكما وكل عام والوطن بخير