شكرا أبو رامي على ما نقلته لنا من ألحان هذه الليلة التي تواكبت مع

ليالي العيد السعيد فقد اختار لها الأخ مازن السيد الوقت المناسب

في أيام كلها فرح وسعادة وابتهاج ،،

أما عن الرديح فكانت ألحانه موثقة بالكلام الرزين ، والحوار الأنيق بين

شعراء نكن لهم كل التقدير والاحترام ،، وما كان ينقص هذه الليلة إلا البحرية

الذين يوقدون شعلة اللعب وينعشون جذوته وكان لهم العذر في غيابهم

بسبب تعدد المناسبات والزواجات في هذه الأيام .