لا نستغرب هذه الروعة من العزيز الغالي أبو محارب ،، فقد جسد مشاعره

بعبارات راقية ، ومعان سامية نقية ، وإحساس في مستوى عال من الرقي والإبداع ،،

فكان الرد شافيا من المبدع أبو عماد يتزامن مع عمق المشاعر

المتبادلة بينهما ويجعل المتأمل لا يشبع من الترديد والتمعن في هذا الجمال الأخاذ .