إستطعت أن تنتزع الدهشة وتسافر بالإعجاب إلى محطات من العذوبة لا أملك معها إلا التقدير والحب لك أخي محمد.
كما أشكر أخي المايسترو على كسرته الجميلة تلتقيان على موعد والشعر الذي نشتاق
0
أبو عماد ما أروعك