أعجبتني هذه الحلقات الرمضانية بما أحتوته من سرد لحكايا وأحداث عادة ما كانت تواكب هذا الشهر الكريم بكل عفويتها وتفاصيلها
عايشت بعضها والبعض يكبرني ولكنني عشته هنا إبداعا وقدرة لذاكرة ما شاء الله عليها يتمتع بها مبدعنا وأستاذنا الصبحي
عايشتها إخراجا جميلا للفنان التقني أخينا عمر الصعيدي
وما سرني أكثر أن إثنينهما مهتم بالثرات وبما أعتبره إضافة رائعة لمكتبة الثرات الينبعي يأتيان بها في الوقت الذي ما أحوجنا لإيجاد هذه المكتبة والعمل على تكوينها ضمن إهتماماتهما بهذا لتكون مرجعا لفنون وثرات ينبع شكرا لكما وننتظر المزيد والمواصلة