محمد مهدى الجواهري
1 – سيرة حياة


• ولد بالنجف عام 1899
• نشرت اول قصائده سنة 1921
• غادر النجف الى بغداد 1927 ليعمل بالتعليم . عين فى العام نفسه فى ديوان التشريفات الملكية للملك فيصل الأول بعد ان استقال من التعليم .
• صدر له ديوان بين الشعور والعاطفة عام 1928
• استقال 1930 من ديوان التشريفات الملكية , ليصدر جريدته الأولى "الفرات" .
• اغلقت جريدة "الفرات" وعاد الى التعليم .
• اصدر عام 1935 ديوانه الثانى "ديوان الجواهري" .
• اصدر عام 1936 جريد الإنقلاب متبشرا خيرا بانقلاب "بكر صدقى" .
• بدأ يعارض سياسة الحكم اثر احساسه بانحراف الإنقلاب . حكم عليه بالسجن وايقاف الجريدة .
• خرج من السجن بعد سقوط حكومة الإنقلاب . اصدر جريدته الشهيرة "الرأي العام" والتى كان يتعاقب اغلاقها وصدورها عبر سنوات طويلة .. وكان يصدر صحفا تأخذ مكان "الرأي العام" المعطلة مثل " الثبات " و "الجهاد" و "الأوقات البغدادية" و "الدستور" و "صدى الدستور" و " العصور " , وليتوالى اغلاق هذه الصحف تباعا .
• توفيت عقيلة الشاعر "أم فرات" عام 1929
• غادر العراق بعد فشل حركة مايس عام 1941
• عاد الى العراق فى العام نفسه ليستأنف اصدار "الرأي العام" .
• دخل عام 1947 المجلس النيابس ليستقيل بعد عدة اشهر مع عدد من النواب المعارضين احتجاجا على معاهدة بورتسموث الإستعمارية الجائرة مع بريطانيا , وقد استشهد فى المظاهرات شقيقه الأصغر "جعفر" .
• لبٌى عام 1948 دعوة المؤتمر التأسيسي لحركة السلام العالمي فى بروكلاو ببولونيا , وكان العربي الوحيد الممثل فى المؤتمر بعد تغيٌب عن حضوره الدكتور طه حسين . وانتخب عضوا فى المجلس التأسيسي للحركة والذى ضمٌ شخصيات عالمية مثل "بيكاسو" و "بابلو نيرودا " و "حوليو كورى" .
• أقام فى باريس فترة من الزمن , كتب خلالها "انيتا" احدى ملاحمه العاطفية والشعرية الرائعة .
• صدر 1949 الجزء الأول من ديوانه الجديد .
• صدر 1950 الجزء الثانى .
• فى العام نفسه لبٌى دعوة الدكتور طه حسين , وزير المعارف آنذاك لحضور مؤتمر المثقفين فى الأسكندرية .
• اقام فى القاهرة قرابة عام ثم عاد الى العراق .
• دُعى عام 1951 الى الحفل التأبينى لعبد الحميد كرامى فى بيروت , وبعد القاء قصيدته المدوية "باق واعمار الصغار قصار" طلبت منه السلطات اللبنانية مغادرة لبنان فورا , وليظل ممنوعا من دخوله طيلة عمره .
• اصدر 1951 "الأوقات البغدادية" وأغلقت فاصدر " الثبات " واغلقت أيضا فأصدر " الجهاد" لتغلق بدورها ويعتقل الجواهري إثر انتفاضة تشرين 1952 .
• اصدار عام 1953 الجزء الثالث من ديوانه
• اصدر من جديد " الرأي العام " لتقلع عام 1954 .
• اعتكف فى مقاطعة ريفية ليعمل بالزراعة مستأجرا قطعة من الأرض فى منطقة "على الغربي" بالعمارة .
• لم يدم الإعتكاف طويلا , اذ كان منبر حفل تأبين "عدنان المالكي" فى دمشق عام 1956 منطلقا لتمرد جديد ضد اوضاع العراق ( خلٌفت غاشية الخنوع ورائى ....) ومنح الجواهري "المزارع" حق اللجوء السياسي .
• عاد عام 1957 مزارعا مرة اخرى معتكفا فى ريف "على الغربي" .
• اثر ثورة 14 تموز عام 1958 , عاد الى معترك الصحافة والسياسة مؤيدا خطوات الثورة الأولى .
• انتخب رئيسا لأول اتحاد للأدباء العراقيين , ونقيبا لأول نقابة للصحفيين .
• بدأت مسارات السلطات الجديدة فى الإنحراف عام 1959 وبدأت "الراي العام" تكافح ضد هذا الإنحراف , تعرض بعدها الشاعر الى مختلف الإيذاءات والمضايقات .
• انتهز دعوته لتكريم الأخطل الصغير عام 1961 ليغادر العراق وليحلّ ضيفا عاى اتحاد الأدباء التشيكوسلوفاكى .
• عام 1963 تصدرت السلطات قرارا بحجز امواله واموال اولاده المنقولة وغير المنقولة .. وكان الجميع يعلمون بعدم وجود لا منقول ولا غير منقول لدى شاعر العراق الأول واحد شعراء العرب الكبار .
• فى نهاية 1968 عاد الى الوطن واستقبل استقبالا جماهيريا حافلا .
• منح عام 1975 جائزة الكتاب والأدباء الاسيويين والأفريقيين "اللوتس" .
• غادر العراق 1979 لتغرٌب جديد دام العمر كله .
• ذهب 1983 للإقامة فى سوريا بدعوة من الرئيس حافظ الأسد حتى آخر عمره .
• منح 1991 جائزة "سلطان العويس"
• 1992 توفيت زوجته ورفيقة دربه لأكثر من نصف قرن السيدة "أمونة الجواهري" .
• لبى فى العام نفسه دعوة "دار الهلال" لحضور احتفالات الذكرى المئوية لصدور مجلة الهلال فى القاهرة وحظى باهتمام وحفاوة كبيرين .
• فى العام نفسه حصل على وسام الإستحقاق الأردني من الدرجة الأولى .
• كانت مشاركته فى مهرجان "الجنادرية" الثقافي عام 1995 بدعوة من ولي العهد والقائد العام للحرس الوطني سمو الأمير عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود سببا لتعرضه لهجوم رخيص من احد مسئولى إعلام النطام العراقي والذى طالب باسقاط الجنسية العراقية عنه , وكان ذلك مثار استهجان الأدباء والمفكرين فى العالم .
• 1995 تقلد وسام الإستحقاق السوري من الدرجة الممتازة .
• 27/7/1997 رحل محمد مهدى الجواهرى , وكان وداعه مهيبا .

( مستقاة من مقدمات دواوينه )