في كل مرة تموت الحقيقة مع الكتمان والتى جلها يندفن ربما على جريمة والسبب المجاملات والتزييف والتطبيل ووضع أناس مجرمين بموقف الأبطال

القصور في ينبع كبير وفي كل شي جميع المرافق الحكومية قصورها زامنها من رفع لوحة الأفتتاح حتى

اليوم ( لايوجد مرفق حكومي يستحف الأشادة )

سنوات عديدة نمجد هذا ونكرم ذلك والخسران ينبع