تَلعثَم لِسآنيّ وشُلتّ يدآي
أمآم هَذه آلمُذهِله
وأجزِم بأنني لن أوفيهآ حَقهَآ مَهمآ تكَلمت
فحَسب آلمَنطِق
تَغنى فنَآن آلعَرب محَمد عَبدُه
بأغنِية (آلأمآكِن)
وفِيهَآ عَبر آلشآعِر عَن شَوقِه
وبَيّن أن لَيس هُو آلوحِيد آلذي آشتآق بلَ حتَى آلآمآكن آشتآقة
حَيثُ قآل
مآ هُو بِس أنآ حَبِيبِيّ
آلآمآكِن كلهَآ مِشتآقه لكّ
وهُنآ عَبرت أيُهآ آلآستآذ بمآ هُو أعظم مِن آلشوقّ
ومِن آلمَعروف أن الفُقدآن ـأشَد وأعظَم مِن آلأشوآقّ
وبيَنت أن كُل ما هٌو حَولك مِن آلآشيآء (دون تَحديد ولا حَصر)
شَعر بآلفُقدآن ولَيس آلآمآكِن وحَسب
فمِن وجهَت نَظرِيّ
أنَكك أبدعتّ بَل تَفَوقتّ فِيّ طرحَك
وليسّ بِغَرِيب
فَـ / ((ـأنتَ ـآلآبدآع وآلإبدآع ـأنت))
المفضلات