إنما الحاضر أحلا
قد يكون
ولكنه التعلق بالماضي ينتزع منا الحنين
ومنك هذا العزف الهادي تتغناه صوتا عن الوله وبوحا يسكب عن دواخله نواثر أحداث كتبت بكل أطيفها قصة عمر
تذكرني ب قصة الامس يال ذكراك التي عاشت بها روحي على الوهم سنينا ذهبت من خاطرى إلا صدا يعتادني حينا فحينا
عموما من حقي أن أختصر لأنك وفيت وكفيت تحياتي وحبي