أوكانو
أحسنت وأوافقك الرأي
بعدين القصة فيها مبالغة بشكل واضح

كنت قد أديت صلاة مغرب يوم من الأيام في جامع كبير يقع في أطراف حينا وما أن بداء الأمام في بداية التكبير حتى فا جئنا شعبان عبد الرحيم في اغنيتة الشهيرة أنا بكرة إسرائيل تصدح من خلال جهاز أحد المصلين وبعد أن أسمعنا مقطع لا باس به رد علية شخص آخر في الصف الأمامي بأغنية خمس الحواس
ففقدنا التركيز في جميع الحواس بمباركة شياطين الأنس
وفي الركعة الثانية أثناء التشهد الأول آبى أحد المصلين إلا أن يشارك في هذه الحفلة وأطلق جهازه موسيقى لأغنية الفاجرة بنت عجرم ( اخصمك آه اسيبك لا ) وفي الركعة الأخيرة استشاط غضبا عبدالمجيد عبدالل واسمعنا غصبا عنا أغنية محترمة وينك بغيت احط واحد بدالك

ومبالغة أوضح
وما أن سلم الأمام حتى قام أحد الأخوة الغيورين على دينهم مشكورا بالوقوف وإسداء النصح لهؤلاء المصلين الذين يصرون وبشكل غريب على إدخال هواتفهم وجعلها مفتوحة تصدح بأنواع عدة من الموسيقى وأين في بيت الله والغريب أن هذا الرجل الصالح في أثناء موعظته سمعنا ما يزيد عن اكثر من ثلاث مقطوعات موسيقية مما جعله يشطط غضبا ويخرج من المسجد دون أن يكمل موعظته

يبدو أن صاحب الموضوع كان بشارع فلسطين

بعدين فيه أحد ينصح بهذي الطريقة:
أو إنها لا تتعدى مكالمة من صديق دلخ يريد منك رقم صديق دلخ أخر ولم يحسن اختيار الوقت الدلخ


على فكره
خمس الحواس قديييييييييييييمة وماصار أحد يحطها بجواله