ما حك جلدك مثل ظفرك

قالوها من زمان

والله لو أن مسؤولا في البلدية كلف نفسه بدلا من
الترزز في المكاتب وعند الهواء البارد

لو كلف نفسه ومشى خطوات في شوارع ينبع واسواقها ومرافقها

سيلاحظ المصائب والمخالفات التي يئن لها الضمير الحي

ولكن الشغلة مفلوتة في يد مراقبين ومسؤولين في المستوى العاشر من انعدام الوطنية

ولا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل