لا شكر على واجب أخي / حقاني ،، فهذه مشكلتنا جميعا في المدن والقرى
وهنا أحب أن أورد عبارة خرجت من فم أحد البسطاء وهو واقف ينتظر دوره
عند أشياب الماء ،، وكان حديث الحاضرين يدور حول هذه
المشكلة المتكررة ،، قال الرجل :
لا تنتظر أن تـُحل مشكلة المياه ما دام أن هناك عتاولة يستفيدون من هذا الوضع
بتشغيل صهاريجهم ..
ولا تنتظر أن تـُحل مشكلة الصرف الصحي ما دام أن هناك عتاولة أيضا
يستفيدون ويجمعون الآلاف من شفط البيارات ..
ضحك الجميع وعلى عيونهم كل الرضا من هذا الذي سمعوه .
المفضلات