شدني العنوان
فهرعت لأنظر
واتفحص تلك الخبرة التربوية التي سينطق بها الكاتب
فتمعنت في الكلمات والسطور
ومعرّف الكاتب والذي أظنه سجل ليكتب هذا الموضوع
فما وجدته قد كتب أمراً جديداً
ولا تطرق إلى شواهد ومؤشرات بنى عليها أحكامه
ولاسبر الماضي جيداً
إنما هو مردد لكلام مجالس
أو أخذته غضبة لموقف ما
..
وحتى لا أصنف ضمن المدافعين عن الإشراف
..
فأقول المشكلة أعمق من ذلك
فنحن نعاني من خلل هيكلي
في التنظيم والتنفيذ والتقويم
وخلل المكونات المادية (وهي سهلة) والمكونات البشرية (وهي الأهم) والمكونات التنظيمية (وهي التي تؤدي إلى الموت أو الحياة الإدارية)
وأما ماضي الإشراف والخلل الذي أصابه
فهو قديم ياسيدي قدم العقدين التي ذكرتها
والسلام.