أسعدتني أخي الماسترو بإشادتك برجل يستحق الثناء خلقا وحرفا

ولعلي لا أذيع سرا إن قلت أنني أتتبع كل ما يكتبه أبو هانئ وأستمتع به لأنني أجد خيالا مجنحا وصورة جديدة ومتعة حقيقية في كل جديد له كشأن الأدب الخالص يبعث على الانتشاء ويثير الدهشة دائما ولا شك أن ما يقوله الرجل هو جزء لا ينفك عن حياته وسيرته وتفكيره ويعكس ما يعتلج في نفسه من رؤى وأفكار وأمنيات مع ما يغلف ذلك من صور مجنحة وخيال خصب .

وأجد أن الرجل الذي أمضى في سلك التربية والتعليم أكثر من ثلاثين عاما مازال يواصل أستاذيته ويبز من سبقه في مجال آخر يتجاوز كل الحدود ويصل إلى الذائقة الإنسانية في كل زمان ومكان وكم أفرحني عندما فتح صفحة في الفيسبوك لينتقل صوته حاملا الإبداع إلى كل عاشق للإبداع


أشكرك أخي الماسترو على فتح هذه الصفحة وإتاحة الفرصة لإعطاء أبي هاني ما يستحقه من ثناء لقاء ما أعطانا من متعة ودهشة
وفق الله الجميع