السلام عليكم :
لننظر الى حال المثاليين في تعاملهم عندما يلحق بهم ضرر ما ويحاولوا رفعه .
1- الرفع الى للجهات المختصه .
2- بين اجراءات الوارد والصادر وقت يبين الجاد في دعواه من عدمه .
3- الانتضار ريثما ياتي المتابع للدعوى ليخرجها من خزائن الحفظ لتأخد مكانها على سطح المكتب .
4- ادا صاحب الدعوى جاد تحال دعواه لنفس الجهة التي قدم شكواه ضده لتباشر التحقيق وتعيد كامل الاوراق مدعمة بالرأي والنتيجة .
5- وبطبيعة الحال سوف تجد المعاملة مكان جيد واجواء توصل المعاملة الى درجة التجمد ليكون مصيرها حاوية النفايات او اعادتها لعدم مراجعة المستفيد من المعاملة .
6- قاعدة مشهورة تنتظر مثل هده المعاملات ( من اهمل دعوه يهمل ) .
7- ان لم تهمل يؤخد برأي نفس الجهة التي باشرة التحقيق (الخصم )
اراكم قد بالغتم في الثناء على الدكتور جمعه في هدا الموضوع وشكرتموه على استقباله للطلاب في مكتبه وكأنه من اكبر الكبائر دخول طالب جامعي على عميد الكلية التي ينتسبون اليها . وهدا بلا شك احسبه خلاف ما يصبوا اليه الاداري الناجح . فالوقوف على مطالب واحتياج منسوبي الجامعه وتعامله معها يختلف كثيرا عما ينقل اليه ممن حوله .
واغلاق الطرق بالحواجز ينتج عنه استخدام الاساليب البديله للوصول الى الهدف . فها هم ابنائنا وقد وجهنا لهم اللوم واعتبرنا تصرفهم بالتصرف الغير مهدب ونتجه الى تأويلها والبحث عن من وراء هدا التصرف . عسى ولعل ان نصلح ما افسده الاندفاع الدي تسبب به الشيطان (قاتله الله )
ما يهمنا في هدا الموضوع ان تباشر التحقيق في هده القضيه جهات محايده وعادله لاعطاء كل دي حق حقه وانزال اشد العقاب بمن كان سببا في الاساءة الى هدا الكيان التعليمي ومنسوبيه .
وفي الختام :
الاعتدار لا يكفي . والحكم الاول والاخير للجهات المختصة المتابعة هدا الموضوع .
المفضلات