وترجل الفارس / شفيق صالح عبدالمطلوب عن قيادة مطار ينبع

[أبو عماد]

لكل شئ زينة في الورى ..................وزينة المرء تمام الادب
.................................................. ..................................................
[poem=font="Simplified Arabic,6,orange,normal,normal" bkcolor="darkblue" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
شفيق عن طيّب أخلاقك =وذوقك اللي معه نشتاق
كل البلد حب تشتاقك = تشكر لك الجهد والأخلاق
[/poem]الحب ـ عادة ـ ما يكون المحرك للإشادة
والوفاء هو الباعث عندما يكون الإخلاص عادة
وكلا الصفتين تجمعها على حرف من الإعجاب عريض . يكتبك هنا في أجمل ما تكون الصورة الإبداعية على درجة من الشفافية وقدر من الوعي والإحاطة بأمثالك .
وفي مثل اللحظة التي تترجل فيها عن موقع إزدانك يوما. ولم يزل يحدث عنك .وعن شرف كنت الأليق به يوم أن خدمت وقدمت لبلدك ما امكنك ان تقدمه وهذا شأنك .
وعن أعين لاتكل الشوف ولا ينحسر عن مداءات العطاء نحفظه لك يأتي عن كفاءة وقدرة منك .
لست وحدي وقد سبقني الكثيرون إليك فاجمعوا عليك وأخلعوك صفة الإخلاص لاأخا لها إلا أنت بكل ما تعنيه .
إنه الحب لكل من جعل من نفسه عاملا نشطا وابنا بارا ومحبا مخلصا لدينه ووطنه ومليكه عامة ولمدينته خاصة فكنت ذلك الرجل الذي عنوه.
ألحق بهم ليكون لي شرف الإشادة بك . وقد كنته في موقع العمل والتعامل ومحط الانظار والتمثيل المشرف .
تحيتي إليك بالمناسبة تحية لاتقل في حجمها عن إطلالة المكان الذي كنته وإلتفاتات الشوق إليك من كل من عرفك وتعامل معك زمنا ليس بالقليل .
تودعك ولسان حالها يقول :
لك الحب والشوق الذي أنت أهله .
سلمت أخي وبوركت أينما اتجهت وليت شعري أن يستفاد منك في رحابة الإحتياج لأمثالك.