مع احترامي لجميع الآراء .
انا في صفكم وكمان في صف العمده وكلكم معكم حق
لو اطلعتم على التعاميم التي يوقع عليها شيوخ القبائل والعمد لعذرتموهم
الشيخ او العمد موقع على تعهد ممنوع تجميع الناس
ممنوع الآحتفالات الا بتصرح من المحافظة
ممنوع التجمعات
ممنوع التدخل في شئون الناس الخاصه
فقط تعرف وتختم
اذا اراد مكتب ينشأوه على حسابه
اذا يريد عمل برامج وسجلات على حسابه
اذا يريد كاتب يسجل له الطالع والنازل على حسابه
والراتب احيانا لايتجاوز 2500ريال شهريا تخيل ان بعضهم مخصصه الشهري 660 ريال فقط وهذه حقيقة مطلع عليها شخصيا ..
اذا اردت ان تطاع فأطلب المستطاع ....
هذه حقائق موجوده وملموسه ولم تاتي من فراغ
أما ما سمعته من ظابط الإحضار في ذلك الزمان بأن يقول لي (عجزنا لإحضار خصمك خذ ورقة قبض ومتى ما شفته أطلب الدورية!!!)يعني أشتغله عسى عند بيت حضرته.
مازالت هذه الجملة متداولة لدى اقسام الحقوق حتى الآن 2013م 1433هـ
ومريت بهذا الموقف شخصيا في بداية هذا العام 1433هـ
لو شافني اترصدله عند البيت اليس معه حق ان يتهمني او يعتدي علي وربما يقتلني .
لن يتغير الحال مادام الكتابه تظهر على الهامش وربما نص الكلمة في نهاية السطر والنصف الآخر في بدايته السطر الذي يليه.
اطلبها من الله يأخ عمير تحياتي لك وللجميع ،،
والأمانة قوةٌ في حفظ الحقوق كما أجاب يوسف عليه السلام الملك لمّا قال: (إنك اليوم لدينا مكين أمين, قال: اجعلني على خزائن الأرض إنيّ حفيظٌ عليم). وقالت ابنة شعيب: (يا أبتِ استأجره إنّ خير مَن استأجرت القويّ الأمين), فالأمانة برّ للوالدين، ورعاية لأموال المسلمين، وحفظٌ للعرض والدين. فهؤلاء النّفر الثلاثة الذين حبستهم الصخرة في الغار ما أنجاهم إلاّ صدق أمانتهم, إذ كان أولهم أميناً على أبويه, حتى ظلّ واقفاً بإناء اللبن على رأسيهما وأطفاله يتضاغون لا يريد أن يسقيهم قبل أبوَيه حتى طلع الفجر وهو على ذلك, وكان الثاني أميناً على مال صاحبه حيث ظلّ يرعاه ويُنَمِّيه في غياب صاحبه. وكان الثالث أميناً على عرض المرأة وحافظاً لحدود الله, ما إن ذكّرَته المرأة بأن لا يفض الخاتم إلاّ بحقه حتى إنتهى, (إنّ الذين اتقوا إذا مَسَّهم طائفٌ من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون).
وصلى اللهم على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه
المفضلات