إنه من المفرح ان نرى لوحة بدء العمل لترميم هذا الصرح الإثري العملاق بمدينة ينبع البحر والذي يطل على الميناء ولكن هل تأخر المسؤولون قليلاً في عملية ترميم المنزل الذي يعتبر معلماً فريدا من نوعه من المعالم الأثرية المتواجده هنا وهناك.
ولكن كما يقول المثل الشعبي (كل تأخيره وفيها خيره) وفي الحقيقة كما اعتقد ان غيري سيفعل فإنني اتمنى أن يكون بداية خير لترميم بقية المعالم الاثرية الأخرى.

واشكر القائمين على هذا العمل العظيم واتمنى التوفيق للجميع