حسب تصريحات رئيس بلدية ينبع الأخيرة في هذا الشأن نحن مستبشرين خيرا
وأود التنويه هنا بالنسبة للمقيمين بعضهم له عشرات السنين في هذا البلد ولم
يلاحظ عليهم ما يجب ذكره بل ساهموا وشاركوا في إنتعاش الأسواق والمحلات
التجارية فما الذي يضر لو سمح لهم في الشهر الكريم بعرض ماديهم من مأكولات
شعبية قد لاتكون موجودة في البيئة المحلية ، ثم إن الذين يتسوقون في هذا الشهر
الكريم ليسو من التجار بل هم من المستورين الحال فالسماح لهم فيه مواساه لهم
في غربتهم وفيه تجديد وتنويع في المعروضات من الأكلات الرمضانية ،وماتفعلوا
من خير تجدوه عند الله
المفضلات