الجدير ذكره ان حالات هروب المرضى النفسيين من مستشفى ينبع العام ظهرت بشكل متكرر في الآونة الاخيرة وكان من ضمن تلك الحوادث هروب مريض نفسي وقيادته شيول واعتداؤه على ثلاث ادارات حكومية بينبع ونتج عن ذلك اضرار في تلك المباني وقيام مريض نفسي اخر بسرقة مفاتيح سيارات الاسعاف بالمستشفى ومحاولة الهرب بها وقيام مريض نفسي باطلاق النار على شخص في السوق وغيرها من القضايا التي يكون المريض النفسي طرفا فيها، وقام أمير منطقة المدينة المنورة الأمير عبدالعزيز بن ماجد قبل ثلاثة اشهر تقريبا بتوجيه الشؤون الصحية بمنطقة المدينة المنورة بتخصيص قسم بسعة 30 سريرا للمرضى النفسيين بينبع ولكن القسم لم ير النور حتى الآن. والسؤال
من الذي يعرقل تنفيذ مثل هذا التوجيه من أمير المنطقة؟