لا تقحموا أي أحد في القبول أو الرفض
فلكل جهة أنظمتها التي تمشي عليها
ولا تنسوا أن الهيئة الملكية ليست تابعة لوزارة الصحة
وإن كان هناك تقصير في مستشفى ينبع ( الجديد )
أو عدم ثقة في خدماته فاللوم على الوزارة وعلى المسؤولين
في قطاعاتها وقد كان الوزير في ينبع قبل أسبوعين
فلماذا لم يطرح هذا الموضوع أمامه ليعرف حقيقة
مستشفى ينبع والسبب من وراء عزوف المواطنين
عن مراجعته بالرغم من أنه جديد في مبناه
وإن سـُمح لأهل ينبع بالمعالجة في مستشفى الهيئة الملكية
فهو حالة استثنائية وبأمر من الجهات العليا ,, ورزقي على الله .