شكرا للعلاقات العامة على إطلاعنا على هذا المنشط
وشكرا للأستاذة خيرية خلاف والمرشدة الصحية مريم المطيري
على إشاعة روح التفاؤل وغرس الأمل ورسم الابتسامة على هذه الشفاه الصغيرة لتواجه الدنيا وهي مفعمة بالأمل ومحبة للحياة وناشرة للحب والتسامح في محيط أسرتها ومجتمعها

ولقد عشنا دهرا لا نسمع من صغيراتنا عندما يعدن من مدارسهن إلا سيرة الموت وأحوال القبر وما يلاقينه من أهوال عندما ينتقلن إلى الدار الآخرة ولا نجد ما يرتسم على وجوههن البريئة بعد ذلك إلا اكفهرار الخوف وانتظار المجهول

فلله در هذه المدرسة ودر القائمات عليها من معلمات فاضلات ولو كانت لي ابنة لسجلتها في هذه المدرسة الرائعة

فألف شكر وألف دعاء بأن يوفقهن الله لكل خير وصلاح