يا ليتك واصلت في حلمك حتى تشوف أحد مهندسي أرامكو المتقاعدين استلم رئاسة بلدية ينبع ونفض عنها غبار السنين القاحلة وبدأ في تنفيذ المشاريع التنموية و الحيوية العامة على أصولها وأنفق المئات من الملايين التي تخصص لميزانية بلدية ينبع ليرتقي بينبع لمستواها الإقتصادي الفعلي ويا ليتك استمريت تحلم على الأقل حتى يتم تنفيذ مشروع الصرف الصحي الذي له حوالي 15 سنة وهو يترنح ما بين بلدية ينبع ومصلحة المياه.
بس تبغي الصراحة والله أن شوارع ينبع ومرافقها أفضل من أيام ما كانت عليه في عهد جدي وجدك والحمد لله على النعمة .