يمكن أن يكون اللقاء التشاوري عبر التقنية الحديثة وكل شخص في ديرته والآن حتى صغار السن وفي دائرة إهتمامهم يقيمون الكثير من اللقاءات و المنافسات عبر الإنترنت وكل واحد منهم في قارة فلا داعي للإنفاق بوجود البديل والإستفادة من ميزانية مثل هذا اللقاءات في سد إحدى مطالب المواطنين ، المواطن أيها المتشاورون لا تعنيه هذه المشاورات وأعتقد جازماً حتى في الصحف لا يقرأ تفاصيلها إلا القليل والمختصين منهم ، المواطن يريد فقط أن يجد خدمة تضاهي الأموال التي تدفعها الدولة للوزارات لتؤدي رسالتها حسب التوجيهات التي يمليها عليهم خادم الحرمين الشريفين مراراً وتكرارا .