اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأديب مشاهدة المشاركة
الماسترو والفدعاني


مشتكى رائع ورد أروع
أما البيت الأخير في رد الشاعر المبدع الفدعاني

يسير له مثل رمح ذياب = اللي الهدف دوم مايخطيه

يدل على ثقافة الشاعر في تراثنا المحلي
وفي المثل
(رمح ذياب .......... مايطيح التراب )

شخص يقال أنه من أهل الجنوب (( جنوب المملكه ))

أسمه الاول (( ذياب )) ..

يستخدم رمحـــــه في الصيــد .. واذا أطلق الرمح من المستحيل

أن يطيح في التراب . دايما يصيب الفريسه (( الصيد )) ورمى مرة برمحه فقالوا وقع رمحك في التراب فقال متحديا ( في الذاب ياكذاب) فذهبوا فوجدوه أصاب الذاب في مقتل
وقيل راع الرمح المذكور هو الفارس المشهور ذياب بن غانم الزغبي
وزغب أحد قبائل بني هلال أو أحلافه الذين ساروا معهم في تغريبتهم من نجد حتى وصلوا للمغرب العربي ولهم قصص وأشعار مشهورة،،
أما رمح ذياب لشهرته ذكره العديد من الشعراء الشعبيين في قصائدهم
أشهرهم شاعر القصيد المشهور أحمد الناصر السديري:
كن رمح ذياب في السرجوف هاوي = أسلبت زين الغنادير العفايف



ابو عمر الأديب دايماً نستشف من تقافتك الكثير لا عدم ولا خلا بيض الله وجهك