اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الماسترو مشاهدة المشاركة
عمالقه الشعراء الكبار الفدعاني ابو فيصل نستشف من حرفهم وادبهم الكثير والكثير والاحتكاك بهم شرف عظيم لكي ننهج منهجهم ونسير على خطاهم بالحرف والكلمه والأدب لا عدم ولا خلا بيض الله وجهك ومتعك بالصحه والعافيه ... تلميذك الماسترو .... ؟؟؟؟؟




[poem=font="Simplified Arabic,6,white,bold,italic" bkcolor="darkred" bkimage="" border="double,6,darkred" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
من الماسترو=
افتح على صفحة الأحباب=وشوف الفعل مصدره وماضيه
ولا على الود فأخر باب=واقرأ على الجرح او داويه
مجروح قلبي بسن وناب=والجرح ينزف وسمه فيه
ياهل ترى حالة المنصاب=تنفع مع الجرح لو تكويه
من الفدعاني=
ألفت بالود ألف كتاب=وقاموس شرع الهوى قاريه
لقيت قلبي منه منصاب=ولو الف ليل ونهار أبكيه
وان ماستقر الغرام وطاب=مايكمل الود مع راعيه
يسير له مثل رمح ذياب=اللي الهدف دوم مايخطيه
[/poem]
الماسترو والفدعاني
مشتكى رائع ورد أروع
أما البيت الأخير في رد الشاعر المبدع الفدعاني

يسير له مثل رمح ذياب = اللي الهدف دوم مايخطيه

يدل على ثقافة الشاعر في تراثنا المحلي
وفي المثل
(رمح ذياب .......... مايطيح التراب )

شخص يقال أنه من أهل الجنوب (( جنوب المملكه ))

أسمه الاول (( ذياب )) ..

يستخدم رمحـــــه في الصيــد .. واذا أطلق الرمح من المستحيل

أن يطيح في التراب . دايما يصيب الفريسه (( الصيد )) ورمى مرة برمحه فقالوا وقع رمحك في التراب فقال متحديا ( في الذاب ياكذاب) فذهبوا فوجدوه أصاب الذاب في مقتل
وقيل راع الرمح المذكور هو الفارس المشهور ذياب بن غانم الزغبي
وزغب أحد قبائل بني هلال أو أحلافه الذين ساروا معهم في تغريبتهم من نجد حتى وصلوا للمغرب العربي ولهم قصص وأشعار مشهورة،،
أما رمح ذياب لشهرته ذكره العديد من الشعراء الشعبيين في قصائدهم
أشهرهم شاعر القصيد المشهور أحمد الناصر السديري:
كن رمح ذياب في السرجوف هاوي = أسلبت زين الغنادير العفايف