أخي أبو محسن شكرا على الصورة وهي تنطق بما لا يدع مجالا للشك أن بيننا وبين البرازيل خرط القتاد

ولو عندي فرصة الآن لنسخت لك من موقعي الشخصي أبيات تتحدث عن هذا المعنى وأجواء الكبسة التي نراها