تسعة و عليها عشر عاشت
ماتــغيب لحظة عن عيوني
وفي لحظة ودعتها ماتت
جـــو المعــزين عـــزّوني
والعــين تبكي ولا باتــت
تحــجّر الدمع في جفوني
وفي قلـــوبــنا نارها زادت
تلــهب و غصبن يــبكوني
آمالــنا فـــيك ماخـــابت
أمـــرتنا و قــلت ادعـــوني
في جنّـــتك ياللي عليك هانت
يا عـــالم السر مـــكنـــوني
المفضلات