وأخيرا تحلحل الموضوع وانفكت العقدة التي أحكم ربطها من لا يريدون أن يتنفس المواطن حتى برائحة الزهور

وهذا يثبت أن إداراتنا والمسؤولين فيها يسيرون الأمور بحسب هواهم الشخصي

ولا توجد أنظمة تحد من هذه التصرفات الفردية التي يؤثر منتوجها على البلد كافة والمواطن خاصة

فأين لجان المراقبة العامة عن هذه الأنماط الإدارية المتفشية في إداراتنا .وأين العمل الجماعي المتقن .