وأي طين زيادة على هذا

نحمد الله في ينبع ما ينقص من الكبت من الأوضاع الممارسة علينا ,غبار الخبت كملها

صبراً أهل ينبع راحت الثلاجة وحلت الماسحة لاتبقي ولاتذر