استاذي ومعلمي الاديب ابو عماد

يسعدني ويشرفني انني دائماً اتعلم منك الشي الكثير اما بمجالستي لك واما من خلال التواصل بيننا الدائم هاتفياً او من خلال النت اوغيرها .
واليوم تشرفت بدرس اخر منك تسطره لي بابداعاتك الدائمه والمعهوده من خلال فكرك وادبك الراقي .
وقد ابديت من خلال درسك لي انك تقول لي ثالثا والاهم إذا أردت الرد أو التعليق أن يكون الرد شعرا وهو المطلوب منك والبعد عن المدح والمبالغة دون مسببات
الشعرفقط حيث قيل :

إذا أردت أن تصعد لمسرح الشعر فلا تقل غير الشعر

وإليك ردي يا عميد الادب


[poem=font="Simplified Arabic,6,black,bold,italic" bkcolor="orange" bkimage="" border="double,6,black" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
من الماسترو=
محضر قضية غرامي فيك=لون الورق والحبر دمي
ثلثين عمري وأنا برضيك=ما عادل اللي بقي همي
من ابو عماد=
يوم العنا صورته تدعيك=بداية وصوفها سمي
واليا حفظت الرقم يمديك=راجع به الدايرة يمي
من الماسترو=
عندي لنار العدا بالجيك=وزنادها في طرف كمي
وإن كان يوم العنا يرضيك=انا وخويا ولد عمي
[/poem]