نفتخر بهذا المركز وعلى الرغم من صغر حجمه لكنه يؤدي دورا طيبا

وبالفعل كما قال أستاذنا أبو سفيان فهو بحد ذاته يعتبر معلما من المعالم

بتميز بنائه وموقعه الاستراتيجي ،، وليت الهيئة الملكية تعمل بجانبه مبنى آخر أكثر
اتساعا وبه صالات استقبال وعرض ويبقى هذا المبنى الحالي لإدارة المركز

شكرا على التقرير الجميل .