وبهذه الروح المرحة تكتب إضافة جميلة
طالما تشوقنا لها بعد غياب بعض الأعضاء أصحاب هذه الروح التي نحتاجها في زخم السبق المحموم لخنق الإبتسامة بأيد صديقة
تمنياتي لك بالإستمرارية في حكاية سارة