الله أكبر ربنا يثبتها ويقوي إيمانها
والشكر موصول لمستشفى سمير إبراهيم صعيدي العام مالكا وإدارة وطاقما فنيا وإداريا

إذ أنه لو لم تكن البيئة المحيطة مشجعة على هذا العمل ومظهرة لمحاسن الإسلام ودافعة إلى الاقتداء بما يظهر في تعاملاتهم من أخلاق المسلمين وطيبتهم وحسن معشرهم لما عرفت هذه الممرضة عن الإسلام شيئا ولما اهتدت إليه

فالحمد لله أولا وأخيرا والشكر مجددا للمستشفى وعسى أن يكون ذلك في موازين حسنات القائمين عليه يوم القيامه وليستمر هذا الصرح على هذا النهج من الارتقاء في خدمة المجتمع وخدمة الإسلام والمسلمين وليستمر هذا التعاون البناء بينه وبين مكتب الدعوة في ينبع لأن فيه الخير كل الخير

كما أتمنى على هذه المسلمة الجديدة التي نستقبلها بكل هذا الفرح أن تبادر بشرح المزايا التي دفعتها لاعتناق الإسلام إلى بنات جنسها لعل الله أن ينير لهن الطريق على يديها فتكسب في هذا ثواب الدنيا والآخرة
والله الموفق