بالامس فلان يعتذر لفلان ..واليوم وليد ينقل لنا مشهد آخر من بعض من مشاهد وطبيعة حياة مجتمعنا الينبعي الفريد في ترابطه وتواصله لانقول غير الحمد لله ان رزقنا العيش على تراب ينبع والشكر له على دوام المحبة بيننا .
فالسؤال : هل مجتمعنا فعلا فريد ام هي عيون المحب فلا يشاهد غير الجميل فيمن احب ؟؟
ياسلام عليك ياشاعر الاخلاق وياصاحب الحس المرهف فعلا اخونا الغالي وليد فران .
المفضلات