وتعليقا على
فهنيئاً لكم رئيس بلديتكم .. ولاعزاء لنا نحن الصامتون الساكتون .

أقول إن الصمت والسكوت أمر شين ونهايته وبال وخيم فالكل يجعجع على صفحات النت ولكن لا تعدوا عن أنها جعجعة وضعف بل ذل ومهانة
يروى أنه وصل الضعف والذل في بغداد عند الغزو المغولي الشيء العظيم

ولكي تدرك مدى الضعف الذي كان عليه المسلمون قبل أن يعودوا إلى ربهم، فاعلم أن التتري كان يلقى المسلم في بغداد وليس معه سيف، فيقول للمسلم: قف مكانك حتى أحضر السيف لأقتلك. فيبقى المسلم جامدًا ذليلا في مكانه حتى يأتيه التتري بالسيف فيقتله به!