يعلم الجميع انه ليس حادت فردى

فقد تسببت بعض التصرفات التي اقل مايقال عنها انها همجيه وغير شرعيه

في أزاهق أرواح

والتعدي على الناس في بيوتهم من دون ادن من الحكومة

أن المسألة تنحصر في احترام الإنسان وحقوقه

وعدم اخد الناس بلشبهات

وكلما ناصر احدنا الحق التهمه جاهزة علماني ليبرالي

كنوع من الإرهاب الفكري ولكن الجاهل عدو نفسه

لانرفض ألبته أن تقوم الهيئة بدورها الشرعي

ونحن معه جمله وتفصيلاً

ولكن المشكلة تكمن فيماً يقوم بدور الهيئة
وهل هو مؤهل للقيام بذلك الدور ام لا

أما من يدافع من اجل الدافع ولاينكر عليهم التعدي على الناس وانتهاك الحرمات

من دون مسوغ شرعي

اسأل الله العظيم عاجلاً غير اجل أن يريه في أهله ماحصل لهده الفتاه المسكينة