ان الحرية يقابلها المسؤولية التي لابد ان تظهر كوجه آخر للعملة، وإلا كانت عملة مزيفة لاقيمة لها، . وتتوسع دائرة الغش وتنبت فيها عناقيد الحقد والغضب حينما يغتال ذلك المسؤول مبادىء العدالة والمساواة في توزيع الترقيات والمناصب الى متى ستظل عقولنا باردة الفكر نؤمن بالمعتقد السائد والقائم على تلك المصالح المشتركة؟،

شكرا جزيلا د/ياسر حادي على هذالمقال الرائع