هذا الكلام معروف لمن قدر له أن يدرس في مدرسة أخرى فالمسؤول في المدرسة الأم يضيق على العاملين في المدرسة الأخرى إلى بعد الحدود ولا يسمح لهم إلا بالحد الأدنى من الغرف الدراسية فقط أما الغرف الإدارية والمعامل والمكتبة وصالات النشاط واستراحات العاملين يتم حظرها غالبا .


وأرى ألا يترك الأمر هكذا وإنما لا بد من تدخل إدارة التربية والتعليم وتحديد الغرف التي تحتاجها المدرسة الضيفة وتمكين العاملين فيها منها لأن هذا ظرف طارئ ومصلحة عامة ولا بد أن تتحمل تبعاته المدرستان (الضيفة والمضيفة )بالتساوي . وأظن أن إدارة التربية والتعليم لن تترك هذا الأمر دون حل
فكلهن بناتنا