أديبنا الكبير المفتدى الأستاذ أبو عماد
اتنفس الأمل نقاءً ينتقل بي من مسارات الألم لأجد بلسمه كلاما منك يبعث في النفس بهجة وسرورا كعادتك والحياة بكل متضاداتها أواجهها بابتسامات تؤانسني في توحدي بعيدا عن ظواهر مؤسفة في حاضر أليم .. كمعاناة الإغتراب وكانت ل 7 سنوات اجتزتها بأسفٍ لبعدي عن الوطن والأهل والأصحاب .
وفرحتي بردك الراقي والرائع يزيدني تألقاً لكتابة عواطف ساكنة في أعماق الروح ولذلك أتوجه إلى الله في علاه بأن يحفظك ويطيل لنا في عمرك في أنعم حال وراحة بال وتقبل أجمل تحيات وتقدير من يحتفظ لك بالإحترام والتقدير وإنه :
مصطفى زقزوق 20/10/1432هـ