يا الله !! ما هذا التأبين يا إحسان ، وما هذا الصدق الذي احتوته عباراتك
والمشاعر الفياضة التي جسدت جانبا مهما من حياة حبيبنا وفقيد الجميع
زارع شامي ..لم أستطع أن أفرغ من هذه المقالة الرائعة إلا والعيون تذرف
دموع الحزن وفراق الأعزاء أمثال المرحوم الذي عاش للناس
وللفقراء من خلال نشاطه الدؤوب في الجمعية الخيرية وفي كل عمل
يخدم الفقراء والمحتاجين ..
أسأل الله أن يجعل ما قدمه وافر الأجر ، تثقل به موازينه
وينعم بخيره في جنات النعيم وأن يحسن مثواه
وما هذه الدنيا بدار قرار .