رحم الله الشيخ زارع عواد شامي
فقد كان نعم الرجل وهب حياته لفعل الخير وحب الناس واكتسب محبتهم وثناءهم وترحمهم
نسأل الله أن يسكنه الفردوس الأعلى من الجنة وأن يعوض أهله خيرا ويصبرهم على فقده

وأسأل الله أن يجزيك خيرا على هذه الكلمات المضيئة الفائضة بالحب والنابعة من القلب
ونأمل ممن يقرؤها ألا يبخل عليه بالدعاء بالرحمة وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه