والله يا أبو رامي أعتقد أننا وقعنا فيما وقع فيه غيرنا ؛؛ لقد وجدت
أن هذا الموضوع منشور في مئات المواقع وبهذه الأرقام المغلقة للأسف
بعد ما جربت الاتصال بها ؛؛ مما دعاني للتشكيك في مصداقية من أرسلها وبثها على الشبكة..
وأعتقد أن من يريد التبرع بهذه الكراسي فالطريق أمامه مفتوح وميسر
عن طريق الجمعيات الخيرية المنتشرة في كل مدينة ومحافظة
ولا داعي للنشر عبر الإنترنت بهذه الطريقة التي تدعو للشك والريبة
حول الأرقام ومرسلها ..نسأل الله أن يوفق أهل الخير لما يخدم
المحتاجين والمكلومين .
المفضلات