من أين نأتي بواحد مناضل مثل السعداوي لينقذ مصراته وليبيا كلها

من جبروت الأهوج المجنون ،، هؤلاء ليسو من البشر يحكمون بلدانهم

عشرات السنين ولا يرون أن غيرهم يصلح للحكم ومستعدون للموت

ولا يقبلون أن يزيحهم أحد عن كرسي الرئاسة

ليتهم يأخذون دروس من ديمقراطية الغرب وبرلمانات الشرق

للأسف هذه أحوال العرب رجوع للوراء ولحكم القبيلة والتسلط

اللهم أدم على بلادنا الأمن والاستقرار والطمأنينة واحفظ لنا قدتنا .