أحسنت أخي الفهلوي بتذكرك لتلك الأيام وحنينك إليها وإلى المدينة التي أحببتها ينبع ؛؛ ومشاعرك الجميلة تجاه تقدمها وتطورها وهذا إحساس رائع منك ووفاء تستحق عليه الشكر والإشادة ، هناك من يهربون من ذكرياتهم ويؤرقهم استرجاعها إذا ماكانت من النوع المزعج وهناك من يكون أسيرا لها بالحنين والحب والرضا متفائلا بالخير وبهجة النفس ..أسأل الله أن يمتعك بالصحة والعافية وينبع تعتز بزوارها وتفتح ذراعيها للأوفياء أمثالكم .

لا أمس من عمر الزمان ولاغد
جمع الزمان فكان يوم رضاك